منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب
منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب
منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب

منتديات القائد الرمز لكتائب الناصر صلاح الدين الشهيد أحمد عبدالله الخطيب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول


 

 قبورنا تبنا ونحن ما تبنا

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ياسرالاسد
المدير العام لمنتديات الشهيد احمد الخطيب 2
المدير العام لمنتديات الشهيد احمد الخطيب 2
ياسرالاسد


مشاركاتي مشاركاتي : 4857
نقاطي نقاطي : 112294
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 16/12/2009

قبورنا تبنا ونحن ما تبنا Empty
مُساهمةموضوع: قبورنا تبنا ونحن ما تبنا   قبورنا تبنا ونحن ما تبنا I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 15, 2010 7:49 am

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ

ما تحسر أهل الجنة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا الله فيها .

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمـَنِ الرَّحِيمِ
إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حديث إسناده صحيح رواه الترمذي من حديث ابن عمر قال: (صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم المنبر فنادى بصوت رفيع فقال: يا معشر من أسلم بلسانه ولم يفض الإيمان إلى قلبه! لا تؤذوا المسلمين، ولا تعيروهم ولا تتبعوا عوراتهم، فإنه من تتبع عورة أخيه المسلم تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله). (يا معشر من أسلم بلسانه) أي: الذين تقولون: لا إله إلا الله بألسنتكم ولكن خصال الإيمان لم تدخل قلوبكم، فاتقوا الله وارجعوا عن هذا الذي أنتم واقعون فيه، وهو أنهم كانوا يؤذون المسلمين ويعيرونهم ويتتبعون عوراتهم. قال: (لا تؤذوا المسلمين) ويؤخذ منه أن صفة الإنسان الذي فيه نفاق أنه يسلم بلسانه وأما قلبه فلم يسلم؛ لأن كل إنسان يقول: أنا مسلم وأنا مؤمن، فهؤلاء إنما يعرفون بأفعالهم، يلقى إنساناً وقع في معصية فيفرح ويأتي يقول: فلان عمل كذا وعمل كذا وعمل كذا، والعياذ بالله! فلماذا تشمت بإنسان ولعل الله أن يبتليك بمثل تلك المعصية؟! فقوله: (لا تؤذوا المسلمين ولا تعيروهم) أي: فالمسلمون الذين وقعوا في شيء من المعاصي فسترها الله عز وجل عليهم، فلا تؤذوهم ولا تعيروهم، ولا تفضحوهم ولا تبكتوهم بما صنعوا. (ولا تتبعوا عوراتهم)، كأن يقول إنسان يرى نفسه رجلاً صالحاً: أنا سأراقبه حتى أعلم ماذا يفعل، فيتتبعه يريد منه سقطة من أجل أن يفضحه بها، فإذا تتبعت أخاك فإن الله يتتبعك، ولعلك لا تقدر أن تصل لهذا الإنسان على شيء، ولكن الله يقدر عليك. قال: (فإنه من تتبع عورة أخيه)، أي: يتتبع سقطاته لأجل أن يفضحه بها (تتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه ولو في جوف رحله) يعني: لو اختبأ داخل الغرفة التي عنده في البيت وفعل المعصية، فإن الله يقدر عليه من يفتح ويراه على هذه الصورة، فالله يفضحه ولو في جوف رحله. وقد نظر ابن عمر -وهو راوي الحديث- يوماً إلى الكعبة، فقال: ما أعظمك وأعظم حرمتك! والمؤمن أعظم حرمة عند الله منك. فالكعبة لها شرف وقدر عظيم، ولكن المؤمن أعظم حرمة من الكعبة التي هي قبلة المسلمين، فعلى الإنسان المسلم أن يخاف على أخيه المسلم من الوقوع في الذنب، فإذا وقع في الذنب ستر عليه، ونصحه فيما بينه وبينه. ......


عن ابي امامة رضي الله عنه قال...

قال رسول الله صلي الله عليه وسلم
".. انا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وان كان محقا .وببيت في وسط الجنة لمن ترك الكذب وان كان مازحا . وببيت في اعلى الجنة لمن حسن خلقه"

صحيح سنن الترمذي


حرم الله تعالى الظلم على نفسه ، كما حرمه على عباده ، ومن أشد أنواع الظلم اتهام الناس بالباطل زورا وبهتانا، ففي ذلك تفسخ للعلاقات الاجتماعية ، وهدم للبيوت ، فلا يجوز اتهام الناس بالباطل

وأشد أنواع الظلم اتهام البريء ورميه بما ليس فيه، وفقدان الثقة فيه، وإثارة الشكوك حوله، وإن الويل ثم الويل للظالم من عقاب الله وعذابه يوم القيامة، فينبغي الاحتراز من الظلم، وأن يعاشر الناس بالمعروف، وأن يظن بهم خيرًا، فإن سوء الظن بالمسلمين منهي عنه بقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم). وقال عليه الصلاة والسلام: "إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث". وعلى المظلوم أن يصبر، ويقابل السيئة بالإحسان والعفو والصفح، فمن عفا وأصلح فأجره على الله، قال تعالى: (ولَمَن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور).

اعلم أخي الكريم أن من ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة، ومن فضح مسلماً فضحه الله بين الخلائق، ومن ... من فضح مسلما فضحه الله في عقر داره

قال عليه الصلاة والسلام: ( المسلمون كجسد واحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى )

قال تعالى: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلا تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ [المائدة:2]

أذيه المسلم حرام بكل حال، لقول الله تعالى:{والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما كتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا}>الأحزاب -58<•

وفي الحديث الذي رواه الطبراني أن النبي [ قال: >من آذى مسلماً فقد آذاني، ومن آذاني فقد أذى الله عز وجل<، ومعنى آذاني: عصاني وخالف ديني الذي بعثني الله به•

س: ما هي الغيبة ؟ وما هو البهتان ؟

ج: الغيبة هي ذكرك أخاك المسلم حياً كان أو ميتاً في خلفه بما فيه بما يكره، والبهتان أن تذكره بما يكره بما ليس فيه، وهو أشدّ في التحريم.
س: ما هو الكذب ؟

ج: الكذب هو كل كلام بخلاف الواقع، قال عليه الصلاة والسلام: " لا يصلح الكذب في جِدّ ولا في هزل " رواه البيهقي.


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أتدرونَ ما الغيبةُ؟" قالوا: "اللهُ ورسولُهُ أعلمُ"، قال: "ذِكرُكَ أخاكَ بما يكره" قيلَ: "أفرأيتَ إن كانَ في إخي ما أقولُ؟" قال: "إن كانَ فيهِ ما تقولُ فقد اغتبتهُ وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بَهَتَّه" رواهُ مسلمٌ.

لقد شرع الله لعباده التوبة من جميع الذنوب، قال الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}[1]، وقال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا}[2]، وقال جل وعلا: {وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا ثُمَّ اهْتَدَى}[3]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له)) فمن اقترف شيئا من المعاصي فعليه أن يبادر بالتوبة والندم والإقلاع والحذر والعزم الصادق ألا يعود في ذلك؛ تعظيما لله سبحانه، وإخلاصا له، وحذرا من عقابه والله يتوب على التائبين، فمن صدق في التوجه إلى الله عز وجل وندم على ما مضى وعزم عزما صادقا أن لا يعود وأقلع منها تعظيما لله وخوفا منه فإن الله يتوب عليه، ويمحو عنه ما مضى من الذنوب فضلا منه وإحسانا سبحانه وتعالى، ولكن إذ كانت المعصية ظلما للعباد فهذا يحتاج إلى أداء الحق، فعليه التوبة مما وقع بالندم، والإقلاع، والعزم أن لا يعود، وعليه مع ذلك أداء الحق لمستحقيه أو بتحلله من ذلك، كأن يقول لصاحب الحق: سامحني يا أخي أو اعف عني، أو يعطيه حقه، للحديث الذي أشرت إليه، وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من كانت عنده لأخيه مظلمة فليتحلله اليوم قبل أن لا يكون دينار ولا درهم إن كان له عمل صالح أخذ من حسناته بقدر مظلمته فإن لم يكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه)) رواه البخاري في صحيحه.

إذا بلغك عن أخيك الشيء تنكره فألتمس له عذراً واحداً إلى سبعين عذراً فإن أصبته وإلا قل لعل له عذرا لا أعرفه

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة)، رواه مسلم

قال عليه الصلاة والسلام: ( المسلمون كجسد واحد، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى )

النور:19]. وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة)، رواه مسلم

أما المؤمنون فقد أمر الله عز وجل بأن يستر المسلم على أخيه ما دام الذي وقع في المعصية يستر على نفسه. أما الذي يجاهر بالمعاصي، يبيت الليل يفعل معصية، ثم يصبح يتحدث عنها ويفتخر بها، فهذا يستحق أن يقام عليه حد الله سبحانه وتعالى، إنما الذي يستر هو الذي يستر على نفسه، وكل بني آدم خطاء وخير الخطائين التوابون، فإذا وقع إنسان في زلة من الزلات، وأناب إلى الله واستغفر وتاب، فهذا يستر عليه ولا يبكت بهذا الذنب الذي فعله، ولا يفضح بين الناس طالما أنه سيتوب إلى ربه. وقد جاء في الحديث: (لا يستر عبد عبداً في الدنيا إلا ستره الله يوم القيامة). (لا يستر عبد عبداً في الدنيا) هذا تذكير بمقام العبودية، وأنك أنت عبد لله سبحانه، وهو عبد لله سبحانه وتعالى. أحياناً: يرى رجل رجلاً على معصية، فيحدث نفسه أني لابد أن آمره وأنهاه، وبعد قليل يحدث نفسه ويحس بالغرور: أنا أحسن منه وأعلى منه؛ لأنه صاحب معصية وأنا كذا وكذا!! ومن ثم يريد أن يذل هذا الإنسان، ويشدد عليه ويتسلط عليه، فالرسول يقول لك: أنت عبد لله سبحانه، أنت تنفذ أمر الله سبحانه، لا تفرح لأن ربنا سلطك عليه، فقد يسلط عليك غيرك. هو الآن فعل معصية، وأنت تفرح أنك تأمر وتنهى، وأنك تريد إذلال هذا الإنسان، فلعل الله يسلط عليك من يصنع بك ذلك، فليس أحد معصوماً من المعاصي، لذلك يجب أن تضع نفسك مكان هذا الإنسان، وعامله كما تريد أن تعامل به

(ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله . الحمد الله الذي جعلنا أمة واحدة فقال (إن هذه أمتك أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون ) . والحمد الله الذي جعلنا أخوة فقال (إنما المؤمنون أخوة ). والحمد الله الذي شرع لنا النصرة ما تلتئم به نفوس المؤمنين فقال النبي – صلى الله عليه وسلم – ( المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته ، ومن فرج عن مسلم كربة فرج الله عنه كربة من كربات يوم القيامة ) .هذه أخوة الإسلام ، يشترك فيها الحر والعبد والبالغ والمميز والصغير والكبير والذكر والأنثى . انه عقد الأخوة الذي عقده الله سبحانه وتعالى في عليائه وسماواته وأنزله إلينا ليكون بيننا .



المسلم أخو المسلم لا يظلمه فالظلم حرام ، ولا يسلمه أي لا يتركه مع من يؤذيه ولا فيما يؤذيه بل ينصره ويدفع عنه . المسلم أخو المسلم لا يسلمه في مصيبة نزلت به كما جاء في رواية للطبراني ولا يحقره . المسلم أخو المسلم لا يخذله بل ينصره ، يقال أسلم فلان فلانا ، إذا ألقاه في التهلكة ولم يحمه من عدوه . فإذا أسلمه وتركه عند عدوه يسومه العذاب فانه ليس في الحقيقة بأخ حقيقي قد قام بواجب الأخوة .



ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته فأعانه ولطف به ومن كان في حاجة أخيه أي ساعيا في قضائها بأي وجه كان جلب نفع أو دفع ضر سهل الله بسلوكه هذا السبيل لقضاء حاجة أخيه ، سهل الله له سبيلا إلى الجنة، والجزاء من جنس العمل . وهكذا يسعى بقلبه وبدنه لدفع المضار وجلب المنافع إلى أخيه المسلم لأن الكل عون داخل في هذا الحديث الذي فيه فضل قضاء حوائج المسلمين ، ونفع المسلم بما تيسر من علم أو مال أو معاونه أو إشارة بمصلحة أو نصيحة .



ومن فرج عن مسلم كربة وغمة وحزنا وشدة فان الله يفرج عنه يوم القيامة . فمن أزالها بماله أو بنفسه أو جاهه أو إشارته ورأيه ونحو ذلك فهو عند الله بمقام عظيم . إن تنفيس كربات المسلمين وستر المسلمين من حقوق الأخوة الإسلامية وان الستر يوم القيامة من جزاء وعاقبة هذا الذي يسعى في ستر أخيه المسلم. ومن نصر أخاه المسلم بالغيب نصره الله في الدنيا والآخرة .



وقال عليه الصلاة والسلام – ( المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله ، كل المسلم على المسلم حرام ، عرضه وماله ودمه ، التقوى هاهنا ، بحسب امرؤ من الشر أن يحتقر أخاه المسلم ) حديث صحيح . فليتعامل المسلمون بناءا على هذه القاعدة النبوية وأن يعاشر بعضهم بعضا بالمودة والرفق والشفقة والملاطفة والتعاون على الخير . انه أخوه لا يخونه ولا يخذله ، أي لا يترك نصرته أعانته ، ولا يخذله وخصوصا إذا استعان به في دفع ظلم فانه تلزم إعانته . كل المسلم على المسلم حرام ، فهذه حرمة المسلم لا يجوز انتقاصها ولا النيل منها ولا الخوض فيها ، فضلا عن إذهابها
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اسير الدموع
نائب مدير منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب
نائب مدير منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب
اسير الدموع


مشاركاتي مشاركاتي : 4494
نقاطي نقاطي : 41581
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 14/12/2009

قبورنا تبنا ونحن ما تبنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبورنا تبنا ونحن ما تبنا   قبورنا تبنا ونحن ما تبنا I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 15, 2010 8:04 am

مشكور اخي بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياسرالاسد
المدير العام لمنتديات الشهيد احمد الخطيب 2
المدير العام لمنتديات الشهيد احمد الخطيب 2
ياسرالاسد


مشاركاتي مشاركاتي : 4857
نقاطي نقاطي : 112294
السٌّمعَة : -1
تاريخ التسجيل : 16/12/2009

قبورنا تبنا ونحن ما تبنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبورنا تبنا ونحن ما تبنا   قبورنا تبنا ونحن ما تبنا I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 16, 2010 1:12 pm

قبورنا تبنا ونحن ما تبنا Image1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبورنا تبنا ونحن ما تبنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشهيد احمد عبدالله الخطيب  :: الكل احمد :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: